( ولو تذكر وهو راكع أو ساجد [ ص: 393 ] أن عليه سجدة فانحط من ركوعه أو رفع رأسه من سجوده فسجدها يعيد الركوع والسجود ) وهذا بيان الأولى لتقع أفعال الصلاة مرتبة بالقدر الممكن ، وإن لم يعد أجزأه لأن الانتقال مع الطهارة شرط وقد وجد . وعن أبي يوسف رحمه الله أنه تلزمه إعادة الركوع لأن القومة فرض عنده .


