الإجابــة:
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فإذا كان في حفظ القرآن وجودة تلاوته سواء، فيقدم منهما الأعلم بالسنة لا أعذب صوتا، فإن كان أحدهما أفضل تجويدا للقرآن قدم، وانظر تفصيل ما ذكرنا في الفتاوى بالأرقام التالية:
29556، و
36316، و
31960.
والله أعلم.